شذرات وجدانية
يا رجائي وكلما إنحنت النفسُ مُثقلة بحملها...
وكلما تناثر الصبرُ وتناست الروح حلمها,,,
كانت يداي "يدُ الضارع لربه"...أن لا يُرد دعائي ...يا رجائي:
أمرتنا أن نعفوا عمّن ظَلَمنا...وقد ظَلمنا أنفسنا...فأعفُ عنّا.....
شِتائي مُختلف.,!
لَئيمٌ أنا ., رَشوتُ الشَمسَ ذاتَ رَجْاء: أنْ أفيضي عليَّ بدفئكِ إذا ما رأيتيني ارتَجف.,
وفاضَ تَنور الماء., فأتتني بكِ لتكونِى "صيفي"
مَاتت., وَلم يَستَمر الحِداد إلاَّ غَصّة., قَطَعتْ الشِّريانَ., فَما اسْتَقَرَّ الوَجع .,فَما عُدتُ بمَشاعرِ "إنسانْ" أنا., المٌ .,بِكلِ الألوان.,!
وَعلى سَبيل الفَقدْ : قَميصُ يَوسف لأبيه.,
وَأنا., مَن سَيردُ لي بَصري في غِيابك’,!؟
أو., كيفَ لي أن اشْتَمَّ عِطرَ "ثيابك" !؟
تعليقات
إرسال تعليق