خاطرة حروف صامته يقتلها الأنتظار

ذكرى{2} مدونات وخواطر2009


يا لهذه ألنفسٌ فمهما أعتراكُ ألصمتٌ وكتمان ماتخفيه تآبى ألا البوحُ .. فصدمأتهٌا كثيرةُ وقلت تحملاتها تتلآشى كلُ يوم هنا ساٌقف سيدتي أمآم صوٌرتك لاً أشعرُ بمأ سأبوحُ به بمأ سأكتبُ فحزن شديد يحلقٌ في سمأء فكري يعلوُ رأفعاً أجواء  ألصمت هنأ كتبتُ لكُ بحروف صأمته يقتلهٌا ألانتظأر تنأدي ولكن .... لآمجيب لنداء فقدٌ قتل ألبعٌدٌ مشأعرها وأسر الصمت نطقٌها فلمٌ يتبقى أمامها إلاُ ألنـزفُ لتخفِ عما  تخفيهُ في أجوافها
لتشكو ألآم قد قتلتها أحأسيسُ الرحيل  هنا بكل هدبهُ قلم أكتبهأ وترأودنيُ ألذكريأت ،،، ذكريأتٌ أقفلتٌ عليها بعد لحظات ألفرأق ألصأمته وتنتاب هدبات ثغري بعضُ ألابتسأمات تخالجُهأ مرارةٌ ألدمع ألمتساقط من جوفي
فأسترٌيحٌ قليلاً لأُرجعٌ بعضاً من ألذكريات فأذهبٌ الى ظلال الشجيرات التي كانت تجمعني بك عندمأ كنتٌ أغفوُ بين ذرأعيك كطأئر مهاجر  ذأقُ عناء البعاد وتحملهُ لقسأوة هباتُ ألشتاء فأنسى كلُ هذا  بلحظهٌ ألغفوة بين يديكِ وأصحى على مدأعبة لمساتٌ أناملكِ على لمحاتي فيا اللهُ كم كانتُ تغمرٌني ألسعادةُ  وأنا اراكِ بين ذراعي كطفٌلٍ علم بمكان أمنه
ألتف بك بين زهرات من غرسى وسقْيُّك ونسماتُ عطركُ تلآعبُ أنفسي فهناك كتبنا أجمل ألقصص وتبادلنا أعذبُ الكلمأت لتأتي بشريط ألذكريات ساعه رحيلكِ  وأنا أحملكِ بٌينٌ ذراعي أصرخٌ بأعلي الصوت  بأسمكِ .. ولكُنُ دون جدوى.. فكم ألمتني سأعهُ رحيلكِ  ولم أكتف بهذا ،،  فشريطُ ألذكريات يرجعُ بي وأنا أغطي ملامح ثغركِ ألفتانُ بيدي بترأبٍ لو نطق
لصرخ غطوها بأكاليلِ ألورد رئفهً بُجمالكِ ،،، فما أصعبهأ الذكريأت
فهنا ساقف وأسجلُ حُضوري كل يوم لن أنسأكِ هنا سأقفٌ وأرسل اليكِ بعض من أبيأتي لتأنسك في مكانكِ  هنأ سأقفٌ بسكه ألانتظار كي أنتظرُ قطاري لألْحق بكِ       http://hatimawdh.blogspot.com/

تعليقات

المشاركات الشائعة