ما جري بيديكِ
ولقد ذكرتكِ والليالي الباكيات تأخذنني قسراً إليكِ وعذب الكلام يكون صدقاً في مُقلتيكِ وشهد الحروف أنثره درراً علي راحتيكِ ،، وأنا .. أنا لا تُبدلني تصاريفٌ عليكِ ، فخُذى الأمر هويناً فما جري بيديكِ أجل بيديكِ ،، إنها إبتلاءات الدُنا وأمري مايزال مرهونٌ لديكِ ،، إذن فلنتقوقع هاهنا صدقاً وكلي إليكِ ..
تعليقات
إرسال تعليق