ستظلين فى ذاكرتى

ألحياه منحتني الكثير من الأشيأء !! العديد من الصداقات. العديد من المعارف. العديد من المميزين. لكن لابد من أحد بينهم يلمع ويشع. في سمائي وهذا ما دفعني للكتابه الآن. في قلب كل شخص في الكون جهه وعاصمة. وأنا وجدت فيها وطني وعالمي وملاذى ونجم يشع في سمائي الحالكه. وفي ظلامها الشديد. أتعلمون أمر !!الحياه قصيره؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن كل ما أريده .أن أقضي بقيه أيامي وأنا أكتب عنها .لأنني أعلم جيدا.حينها أنا وأيامي سنكون بخير وبافضل حالاتنا. وها أنا شرعت بالكتابه المطلقه. حتى تتحرر روحي من بعض مايخالجها. نحن لاندرك العمق الذي يبلغهُ بعض الأشخاص في حياتنا. إلا حينما نجدهم في مواقف أليمه أو عظيمه ، أو حين يرحلون  فيحدثون بداخلنا عمق كبيرا ولا تجد لهم نهايه في حياتنا. فلا يقاس اثرهم بالشوق المؤقت. بل باأروحنا التي أنزرعو بداخلها بدون قصد منهم. نعلم أن الحياه ليست أبديه. وان لابد من أن تتغير الأحوال. وليس هناك شيء دائم.الرحيل قد يأتي فجاءه. شئنا أم أبينا الحديث يكمن عن الفقد. ماذا لوصحونا صباحا؟؟ وقد غقدنا عزيز اعتدنا عليه وعلى تفاصيل كثيره فيه لدرجه أنها أصبحت جزء من حياتنا لاتتجزء أبدا. هناك الذكريات حاضره دوما. لاتاتي طويلا.لكنها تأتي خلسه. من حيث لانشعر. وليس بوسعنا. أن نبكي بمواعيد إتيانها إلينا. قد تأتي لتحدث. مشاكسه مؤلمه جدا. تأتي وترحل.

كتلك  التي هى الآن قابعة في روحي. عندما رحلت ولم تعُد جعتلني اتقن. السقوط بشده  ولا أقف بصمود. جعلتني أقول أنا أهوي لازلت اسقط.ولم استقر بعد. ! (ولا شيء أسوء من أن افتقدها فتصادفني أشباهها من قوه الحنين أحلم بها كثيرا أراها بإسراف في ملامح العابرين واسمع صوتها في كل الاصوات. وأجد من تشبهها حد الدهشه. حد الوخز. لتصل لأعمق نقطة في الفؤاد حينها  إمارس البكاء. وكثيرا ما. اتقن الصمت بعدها. ولا اثرثر. ! لايهمني أن كنت متعلقا بها للغايه ولا يهم أن احتفظت بصورة لها  داخل محفظتي أو بين مذكراتى وحواطرى لايهم أن كنت أبكيها كثيرا بين الفينه والآخرى بعلم أو دون علم.

لايهم أن كنت أحبها لدرجه تولم قلبي أو توذيني بشدة . لايهم أن أقحمت نفسي بحب ما بعد الحياة المهم. هو أنني شاكراً  لعشرةٍ  جمعتني بها لقدرا عرفني بها لحب جعلني سعيد.

                   إعتراف

لأنني  لااستطيع منعكِ من الرحيل.

قد إفترقنا لكني أعدك.

بأن أدعو لكِ كثيرا واتصدق عنك خفيه وسيستمر ذلك دائما وأبدا. أعدك بأن أحفظك في قلبي وسأستمر دائما بالكتابه عنك. لكني لن أستطيع أن أعدك بأمر ما. هو ،،،، ستدمع عيني حينما يذكر اسمكِ أمامي وربما لن أصمد كثيرا بذلك لأنني حينها سأبكي سأبيككِ بقلبي سأبكيك بروحي. سأبكيك بجوارحي. سأبكيك. وحسب. ! خــروج...! لااعلم يا روحى  لم بدأت حديثي معك بهذه الطريقهصدقيني لاادري؟؟ منذ لحظه أردت أن أكتب فيها لك شعرت بالفقد وكيف سيكون عمري بدونكأنا لازلت متشبث بأدق تفاصيلي معك صوتك عندما تصحى من نومك. وكلماتك عندما تساندني حين أشعر بالضعف. أعلم أننا لانمؤت حين نفقد أحد. بل تستمر حياتنا. لكنها تستمر باهته جافه ناقصه ممله جدا ! الحياة الذي تعادلى نصفها أوربما كلها. باتت هى الآن مكسورة مهشمة. مُمله باردة باختصار أصبحت يتيمة وحزينة .  سيظل اسمك نجم ساطع في ظلامي الحالك